في أنه لا تَعارُض بين إثبات القَدَر واتِّخاذ الأسباب وأنها مِن قَدَرِ الله
• عَنْ أَبِي خِزَامَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَأَيْتَ رُقًى نَسْتَرْقِيهَا وَدَوَاءً نَتَدَاوَى بِهِ وَتُقَاةً نَتَّقِيهَا، هَلْ تَرُدُّ مِنْ قَدَرِ اللهِ شَيْئًا؟» قَالَ: «هِيَ مِنْ قَدَرِ اللهِ» [أخرجه الترمذي (٢٠٦٥): وقال: «هذا حديث حسن»، وضعَّفه الألباني في «ضعيف الترمذي» (٢٠)، و«ضعيف ابن ماجه» (٣٤٢٨)، ولكنَّه حسَّنه في «المشكاة» (٩٧)، وفي «تخريج مشكلة الفقر» (١١) ].