السؤال:

ذَكَرَ مُعترِضٌ أنَّكم ـ حفظكم الله ـ في «جواب الاعتراض على جهةِ دلالةِ حديثِ وابصةَ وعليِّ بنِ شيبان رضي الله عنهما» قد أثبتُّم النَّكرةَ في سياق النَّفي تفيد العمومَ بالإجماع، مِنْ غيرِ عزوِ الإجماعِ إلى ناقلِهِ ولا إلى مصدره كما يقتضيه البحثُ العلميُّ، والأصلُ أنَّ المسألةَ ـ مِنَ النَّاحيةِ الأصوليةِ ـ مختلَفٌ فيها، ولا شكَّ أنَّ حكايةَ الخلاف تنقض الإجماعَ. فما صِحَّةُ هذا القول؟ جزاكم الله خيرًا...    

.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.

.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،

أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.

.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع

لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.

جميع الحقوق محفوظة (1424ھ/2004م - 14434ھ/2022م)