التعصب للأشخاص سبب التفرق والضلال
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ أيضًا: «فمَن جعل شخصًا من الأشخاص غير رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: من أحبَّه ووافقه كان من أهل السنَّة والجماعة ومن خالفه كان من أهل البدعة والفرقة ـ كما يوجد ذلك في الطوائف من اتِّباع أئمَّةٍ في الكلام في الدين وغير ذلك ـ كان من أهل البدع والضلال والتفرُّق».
[«مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٣/ ٣٤٧)]
- قرئت 7013 مرة
- نسخة للطباعة
- أرسل إلى صديق
الزوار |
بحث في الموقع
آخر الأقراص
الفتاوى الأكثر قراءة
.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.
.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،
أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.
.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.
جميع الحقوق محفوظة (1424 هـ/2004م - 1445هـ/2024م)