فضل الأدب في الصغر

ممَّا يُنْشَدُ لخلفٍ الأحمر:

«خَيْرُ مَا وَرَّثَ الرِّجَالُ بَنِيهِمْ * أَدَبٌ صَالِحٌ وَحُسْنُ الثَّنَاءِ

هُوَ خَيْرٌ مِنَ الدَّنَانِيرِ وَالأَوْ * رَاقِ فِي يَوْمِ شِدَّةٍ أَوْ رَخَاءِ

تِلْكَ تَفْنَى وَالدِّينُ وَالأَدَبُ الصَّا * لِحُ لَا يَفْنَيَانِ حَتَّى اللِّقَاءِ

إِنْ تَأَدَّبْتَ يَا بُنَيَّ صَغِيرًا * كُنْتَ يَوْمًا تُعَدُّ فِي الكُبَرَاءِ

وَإِذَا مَا أَضَعْتَ نَفْسَكَ أُلْفِيـ * ـت كَبِيرًا فِي زُمْرَةِ الغَوْغَاءِ

لَيْسَ عَطْفُ القَضِيبِ إِنْ كَانَ رَطْبًا * وَإِذَا كَانَ يَابِسًا بِسَوَاءِ»

[«جامع بيان العلم وفضله» (١/ ٣٦٠)]

 

.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.

.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،

أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.

.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع

لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.

جميع الحقوق محفوظة (1424ھ/2004م - 14434ھ/2022م)